العضو النفيس ربك في السماء ام في الارض؟
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسفي السماء ...
الدليل؟
و قصدك بل قصد جميع الوهابية ان الله ليس له وجود في الارض و هو محدود بالسماء؟التعديل الأخير تم بواسطة المسلم الشيعي; الساعة 25-05-2011, 06:17 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعيالدليل؟
و قصدك بل قصد جميع الوهابية ان الله ليس له وجود في الارض و هو محدود بالسماء؟
أما بالنسبة لقولك : مالقصد من مقولة أن الله ليس له وجود في الأرض و هو محدود في السماء ..؟
فجوابي : اسأل من قال هذه الجملة قصده منها ، أما أنا فلم أقل هذه الجملة حتى تسألني عن قصدي منها ...!!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
في السماء ...
أرايتم يا مسلمين عقيدة الوهابيه . يقولون ان الله في السماء فقط.
لقد خالفوا القرآن صراحة و من يخالف القرآن فهو كافر .
الله سبحانه و تعالى يقول :
بسم الله الرحمن الرحيم
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) الزخرف
الايه صريحه في ان الله سبحانه في كل مكان اذ كيف يكون في السماء فقط و تخلو الارض منه و لاندري متى ينزل الى الارض و متى يصعد الى السماء . يمكن ينزل نزولا يليق بجلاله.
سبحانك يا الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Muhannadيبدو و الله العالم يا نفيس انك تنسى ما تكتبه و بسرعه
اخي الكريم انت قلت ان ربك في السماء . و الله سبحانه يرد عليك بقوله انه في كل مكان و ليس في السماء فقط .
أرايت العلاقه الآن ؟؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
الدليل : قوله تعالى : " أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور " .. الملك:16
أما بالنسبة لقولك : مالقصد من مقولة أن الله ليس له وجود في الأرض و هو محدود في السماء ..؟
فجوابي : اسأل من قال هذه الجملة قصده منها ، أما أنا فلم أقل هذه الجملة حتى تسألني عن قصدي منها ...!!!!
العقائد تبنى على ادلة قطعية في مداليلها
هل الدليل الذي استندت إليه قطعي و صريح على عقيدتك بان الله سبحانه وتعالى في السماء؟التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 25-05-2011, 08:17 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الزمي النفيس
كيف يكون دليلك قطيعا وصريحا في عقيدة أن الله سبحانه وتعالى فو في السماء ، والآية لا تصرح بلفظ الله سبحانه وتعالى ؟؟
اللهم إلا إن كنت لا تدري ما معنى القطعي ، أو الصريح!!!!
على كل ننقال كلام بعض مفسري السنة في ذلك.
تفسير الطبري
قوله تعالى : أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور
قال ابن عباس : أأمنتم عذاب من في السماء إن عصيتموه . وقيل : تقديره أأمنتم من في السماء قدرته وسلطانه وعرشه ومملكته . وخص السماء وإن عم ملكه تنبيها على أن الإله الذي تنفذ قدرته في السماء لا من يعظمونه في الأرض .
وقيل : هو إشارة إلى الملائكة . وقيل : إلى جبريل وهو الملك الموكل بالعذاب .
قلت : ويحتمل أن يكون المعنى : أأمنتم خالق من في السماء أن يخسف بكم الأرض كما خسفها بقارون .
فإذا هي تمور أي تذهب وتجيء . والمور : الاضطراب بالذهاب والمجيء . قال الشاعر :
رمين فأقصدن القلوب ولن ترى دما مائرا إلا جرى في الحيازمجمع حيزوم وهو وسط الصدر . وإذا خسف بإنسان دارت به الأرض فهو المور .
وقال المحققون : أمنتم من فوق السماء ; كقوله : فسيحوا في الأرض أي فوقها لا بالمماسة والتحيز لكن بالقهر والتدبير .
وقيل : معناه أمنتم من على السماء ; كقوله تعالى : ولأصلبنكم في جذوع النخل أي عليها . ومعناه أنه مديرها ومالكها ; كما يقال : فلان على العراق والحجاز ; أي واليها وأميرها .
والأخبار في هذا الباب كثيرة صحيحة منتشرة ، مشيرة إلى العلو ; [ ص: 200 ] لا يدفعها إلا ملحد أو جاهل معاند . والمراد بها توقيره وتنزيهه عن السفل والتحت . ووصفه بالعلو والعظمة لا بالأماكن والجهات والحدود لأنها صفات الأجسام . وإنما ترفع الأيدي بالدعاء إلى السماء لأن السماء مهبط الوحي ، ومنزل القطر ، ومحل القدس ، ومعدن المطهرين من الملائكة ، وإليها ترفع أعمال العباد ، وفوقها عرشه وجنته ; كما جعل الله الكعبة قبلة للدعاء والصلاة ، ولأنه خلق الأمكنة وهو غير محتاج إليها ، وكان في أزله قبل خلق المكان والزمان . ولا مكان له ولا زمان . وهو الآن على ما عليه كان . وقرأ قنبل عن ابن كثير " النشور وامنتم " بقلب الهمزة الأولى
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=67&ayano=1 6
====
التحرير والتنوير
http://<u><span style="color:#0066cc...ر</span></u>
أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور انتقال من الاستدلال إلى التخويف ؛ لأنه لما تقرر أنه خالق الأرض ومذللها للناس وتقرر أنهم ما رعوا خالقها حق رعايته فقد استحقوا غضبه وتسليط عقابه بأن يصير مشيهم في مناكب الأرض إلى تجلجل في طبقات الأرض . فالجملة معترضة والاستفهام إنكار وتوبيخ وتحذير .
و ( من ) اسم موصول وصلته صادق على موجود ذي إدراك كائن في السماء . وظاهر وقوع هذا الموصول عقب جمل هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا إلى قوله ( وإليه النشور ) أن الإتيان بالموصول من قبيل الإظهار في مقام الإضمار ، وأن مقتضى الظاهر أن يقال أأمنتموه أن يخسف بكم الأرض; فيتأتى أن الإتيان بالموصول لما تؤذن به الصلة من عظيم تصرفه في العالم العلوي الذي هو مصدر القوى والعناصر وعجائب الكائنات فيصير قوله من في السماء في الموضعين من قبيل المتشابه الذي يعطي ظاهره معنى الحلول في مكان ، وذلك لا يليق بالله ، ويجيء فيه ما في أمثاله من طريقتي التفويض للسلف والتأويل للخلف رحمهم الله أجمعين .
وقد أولوه بمعنى : من في السماء عذابه أو قدرته أو سلطانه على نحو تأويل قوله تعالى وجاء ربك وأمثاله ، وخص ذلك بالسماء ؛ لأن إثباته لله تعالى ينفيه عن أصنامهم .
ولكن هذا الموصول غير مكين في باب المتشابه ؛ لأنه مجمل قابل للتأويل بما يحتمله ( من ) أن يكون ماصدقه مخلوقات ذات إدراك مقرها السماء وهي الملائكة فيصح أن تصدق ( من ) على طوائف من الملائكة الموكلين بالأمر التكويني في السماء والأرض قال تعالى يتنزل الأمر بينهن ، ويصح أن يراد باسم الموصول ملك واحد معين وظيفته فعل هذا الخسف ، فقد قيل : إن جبريل هو الملك الموكل بالعذاب .
= = =
التفسير الكبير المسمى البحر المحيط
http://<u><span style="color:#0066cc...ي</span></u>
من في السماء هذا مجاز ، وقد قام البرهان العقلي على أنه - تعالى - ليس بمتحيز في جهة ، ومجازه أن ملكوته في السماء لأن " في السماء " هو صلة من ، ففيه الضمير الذي كان في العامل فيه ، وهو استقر ، أي من في السماء هو ، أي ملكوته ، فهو على حذف مضاف ، وملكوته في كل شيء . لكن خص السماء بالذكر ; لأنها مسكن ملائكته وثم عرشه وكرسيه واللوح المحفوظ ، ومنها تنزل قضاياه وكتبه وأمره ونهيه ، أو جاء هذا على طريق اعتقادهم ، إذ كانوا مشبهة ، فيكون المعنى : أأمنتم من تزعمون أنه في السماء ؟ وهو المتعالي عن المكان . وقيل : " من " على حذف مضاف ، أي خالق من في السماء . وقيل : " من " هم الملائكة . وقيل : جبريل ، وهو الملك الموكل بالخسف وغيره . وقيل : " من " بمعنى على ، ويراد بالعلو القهر والقدرة لا بالمكان ، وفي التحرير : الإجماع منعقد على أنه ليس في السماء بمعنى الاستقرار ; لأن من قال من المشبهة والمجسمة أنه على العرش لا يقول بأنه في السماء .
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=62&surano=67&ayano=1 6
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=naji1]
كيف يكون دليلك قطيعا وصريحا في عقيدة أن الله سبحانه وتعالى فو في السماء ، والآية لا تصرح بلفظ الله سبحانه وتعالى ؟؟
هل مثلا في قول الله تعالى : " و هو الذي في السماء إله و في الأرض إله " .. هو عائد على من ؟؟ هل من الممكن أن يكون عائد على غير الله ..؟؟!!
هل في قول الله تعالى : " قل هو الذي ذرأكم في الأرض و إليه تحشرون " .. من هو الذي ذرأنا في الأرض و إليه نحشر ؟؟ هل من الممكن أن يكون " هو " عائد على غير الله ؟؟
هل هذه الآيات في نظرك ليست قطعية بأن الله المقصود بها ، بحجة أنه لم يصرح باسمه بل استخدم ضمير الغائب " هو " ..؟؟
" مالكم كيف تحكمون . أم لكم كتاب فيه تدرسون " إن لكم فيه لما تخيرون " ..!!!!!!!!!!!
على كل ننقال كلام بعض مفسري السنة في ذلك.
أنا أتحدث عن قول الله .. فلا تحدثني عن قول غيره ..
إن كان لك قول لله خلاف ما أقول فإلينا به .....
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق